تعلم طرقاً أكثر إيجابية لحل الممواقف الأنفعالية والعاطفية:

أولاً: تحديد الخبرة أو الموقف الضاغط المرتبط بالحالة النفسية.

بعبارة أخرى، رؤية حقيقة الأشياء من خلال طريقة شعورنا نحوها. أي أننا نبرهن (نبرر) على صدق ما نشعر به من خلال التعديل في حقيقة الشيء ليتناسب مع ما نشعر به.

إلا أن الواقع أنه قد يكون السبب الحقيقي هو شيء آخر تماما.

 هو نمط تفكير مبالغ فيه أو غير عقلاني يشارك في بداية ظهور الاضطرابات النفسية أو يساهم في استمرار الاضطراب. وتؤثر التشوهات المعرفية على كيفية رؤيتنا للعالم، وكيف نشعر، وكيف نتصرف.

الجمود الفکري (الدوجماتية) وعلاقته باضطراب الشخصية الحدية لدى طلاب المرحلة الثانوية بمحافظة قلوة

ويرتبط هذا أيضًا بالتفكير ثنائي التفرع بوضع الحقائق في "دائمًا" أو "أبدًا". مثال على ذلك هو التفكير "لا شيء جيد يحدث على الإطلاق".

 إنه شكل أكثر تطرفًا من التشويه المعرفي للقفز إلى الاستنتاجات حيث يفترض المرء أنه يعرف أفكار أو مشاعر أو نوايا الآخرين دون الإمارات أي أساس واقعي.

التشوهات المعرفية، والمعروفة أيضًا باسم تفكير الأخطاء أو أنماط التفكير غير العقلاني، هي تحيزات معرفية شائعة ومعتقدات غير عقلانية يمكن أن تؤثر سلبًا على عواطفنا وسلوكياتنا وسلامتنا العقلية بشكل عام. غالبًا ما تؤدي هذه التشوهات إلى تفسيرات غير دقيقة وسلبية للواقع، مما يساهم في التوتر والقلق والأنماط السلوكية غير الصحية.

يتعلق الأمر بالقضاء على الأحداث الإيجابية أو الجهل بها وتحويل الانتباه إلى البيانات السلبية عن طريق تكبيرها.

لقد تم تسميتهم بذلك لأنهم عادة ما يبدأون بكلمة "ينبغي" ، "يجب أن" ، "من الضروري أن" ، وهكذا.

يتم تصنيف العواقب أيضًا على أنها مناسبة ، أي أنها لا تضر الشخص بل تفيده ؛ وغير مناسب ، والتي تصنف على أنها مزعجة وغير فعالة للفرد.

صفحة سياسة الخصوصية واللائحة العامة لحماية البيانات وملفات تعريف الارتباط

يُستخدم التهويل والتهوين التشوهات المعرفية عادة من قِبل النرجسيين لمواجهة وحماية الذات من الألم النفسي.